يعود تاريخ هذه التقنية إلى عام 1947 على يد العالم (دينيس غابور) لتحسين قوة تكبير الميكروسكوب الإلكتروني، وبسبب موارد الضوء المتاحة في ذلك الوقت، والتي لم تكن متماسكة، أي آحادية اللون أدى إلى تأخير ظهور التصوير التجسيمي إلى عام 1960 وقت ظهور الليزر، وفي العام 1967 استطاع كل من العالم جيوديس اوباتنكس والعالم ايميت ليث من جامعة ميشيغان، عرض أول هولوجرام بعد العديد من التجارب. وفي العام 1972 لويد كروز من صناعة أول هولوجرام يجمع بين الصور المجسمة ثلاثية الأبعاد، والسينما ذات البعدين. حيث يحتوي الهولوجراف توزيع معقد من المناطق الشفافة والداكنة التي تناظر أهداب التداخل المضيئة والمظلمة.
.... لقراءة المزيد في ويكيبديا.
اثراء ومعلومات جدا مفيده ... شكرا لطرحك
ردحذفيعطيك العافيه ياسكر
ردحذفمعلومات هادفة يعطيك العافية
ردحذفجميل جدا واختيار موفق
ردحذفجميل جدا واختيار موفق
ردحذفبارك الله في علمك
ردحذفرائع
ردحذفمدونة قيمة
ردحذف